كتوم :/
يُقال أنّ فلاناً شخصٌ كتوم !
أمقتُ تِلكَ التسمية !
ربّما هوَ ليسَ كتوماً بِقدرِ ما أدرَكَ أنّ الطريقَ الأصحّ لإرسالِ الشكوى وبثّ الحزن ؛
...خالقُه ومدبّرُ أمرهُ ..
وفي نَظري أنّ البشَرَ مجرّد مؤثّرات صوتيّة تَعزِف الآهات أو الضّحكات ، وفقط !
فَكمّ مِن مصيبةٍ تحلّ ؛
لا يعلَم عنها أحداً إلا الله ؛ يُساقُ لصَاحبِهَا البَشرُ سَوقاً ويفرّج بهم ..
وهم لا يَعلمون !
وكَم من مصيبةٍ تحلّ ؛ تُصبِحُ حديثَ الجميع ؛
وألمَ الكلّ .. وما زالَ صاحِبها يتخبّطُ فيها
غافلاً عَن من بيدِه ملَكوتُ كلّ شيءٍ سبحانه !
عبير :)
:|
ردحذفهذا ما نسمعه يتردد في الآذان كثيراً
,
لا أدري مالنفع الذي سيحل عليهم إن تحدثنا
هل بإمكانهم نزع المرض أو ابعاد هذا الضر عنا ..!
.
من صاحب الحق في البوح ؟!
أليس الله ..!!
حسنا فلمَ نُردد هذه الكلم أو هذا الإتهام ..!
ة
:
ردحذفضيَاء ()
ربّما نحنُ لا نبوح لأحبابنا ؛
لأنّ الوجع في قلبٍ واحد .. أهوَن علينا من قلبين ! :"
أو ربّما نمْقِتُ نظرات الشّفقة البغيضة !
الآتية من أعينُ اللّقفةِ العاجزين !
وغالباً ، الإحتمال الأول يفرِضُ سيطرَته دائماً !!
عبير ؛
وفي نَظري أنّ البشَرَ مجرّد مؤثّرات صوتيّة تَعزِف الآهات أو الضّحكات ، وفقط !
ردحذفاسمحي لي ان اشاركك هذه النّظريه انا ايضا
سكبك يفرض الذهول
رائعه ..و:أشدّ
الى الافضل يا:ألق