01‏/10‏/2010

لـ الأرواح حكاية !



يوم أغترف فيه من ذا القابع بحشاك بياض ..
يوم عظيم !
أحادث الفضاء من حولي والعيون تسيل /
كيف السبيل لشكرك يا ذا النعماء يا الله ، أن وهبتني من هم لنفسي نفسها ..!
حديثك والنسيم سوية يغرسونني بجنة لست أدري ما عرضها ..
الصباح '' بلاك '' قفر من أي شعاع !
والليل كرب عظيم ...!
لكن ....
ل الأرواح يا أغنية الصفاء حكاية !
قد تتراءى لنا الليالي بحلة اللقاء !
فلا نملك إلا الدمع وتراتيل الدعاء ، عل ما في القلب يسكن =''
يا صاحبتي والأمتعة تحزم !
خذي من القلب قلب يرافقك ، ويد تقيل لك العثرة ، والدمعة .....!
قولي لقلبك يبقى على العهد ،
والوصال في جنح الليال ..!
فالهناء في دار الخلود ........ هناك ! =''



عبيـر :*

هناك 5 تعليقات:

  1. .










    يقينا أعلم أن لقياكِ صدفة لن تتكرر ()+

    وقلبي باقٍ على العهد :""

    ردحذف
  2. .





    ويقينا أجزم ؛
    أن تلك الصدفة ما هي إلا مخاض الأيام ؛ لتلد لي أختا . . . وأكثر !




    يا لهنائي بأخوة لا النسب يحدها ، ولا الموت يبترها ؛
    . . . . . فكيف بمسافات ظاهرية !





    ‏*‏ عبير !

    ردحذف
  3. هنيئا بل نعيما لكنّ.. هذا الاخاء

    تحيتي لصداقتكنّ و أ كـ ثـ ر



    فأل..

    ردحذف
  4. وتحيّة لقلب نقيّ ..
    مرّ من هنا ()

    فأل ♥

    ردحذف
  5. عبير :*
    وما تِيك الصداقة إلا لتقيم وتَسد الثُغور
    وتقوي حصائن الإيمان والحق في قُلوبنا ()
    واللقياء هنـاك في وطن أبدي ()

    غدير هنيئا لكِ كَ عبير <3
    وعبير لكِ كَ غدير :")

    حفظكم المولى وفيكم بارك :*

    ردحذف